من قاتل عمر بن الخطاب
أبو لؤلؤة المجوسي اسمه پيروز نهاوندي مجوسي الأصل من سبي نهاوند.
من قاتل عمر بن الخطاب. قاتل عمر بن الخطاب كان يقال له فيروز النهاوندي وكنيته أبو لؤلؤة المجوسي وذلك نسبة إلى أبنته وأطلق عليه قومه لقب بابا شجاع الدين واشتهر في التاريخ باسم أبو لؤلؤة ويذكر أن أسره الروم ثم المسلمون وسبى إلى المدينة. أقوال عمر بن الخطاب هي خلاصة حكم الفاروق رضي الله عنه فعمر بن الخطاب يعتبر من ضمن كبار الصحابة وأهمهم على الإطلاق فإنه من الرجال الذي قال عنهم رسول الله يفرق الله بهم بين الحق والباطل وهو من هو في. أخذ هذا العبد يتحين الفرص للانتقام من عمر. كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب حاكما عادلا و يخشي الله فى رعيته و كان يطلب من الله دائما أن ينول الشهادة و كان عمر شيخا كبيرا لا يخرج فى الحرب و كان يدعو الله قائلا.
حدثت أنك تقول لو أشاء لصنعت رحى تطحن بالريح. تعرض عثمان بن عفان رضي الله عنه للحصار أربعين يوما في منزله ثم قتله رجال من الخوارج و كان عددهم ألفين رجل و قد قتلوا جميعا بعد ذلك و لم يشارك صحابي في قتله. ورد في مصادر للشيعة أنه مسلم ومن شيعة علي. قتل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب ثم قتل نفسه.
كان عبدا عند المغيرة بن شعبة. اللهم ارزقني قتلا في سبيلك ووفاة في بلد. حياته قتل عمر بن بن الخطاب الروايات الشيعية. أقوال عمر بن الخطاب.
ق تل خليفة المسلمين عمر بن الخطاب على يد شخص لا ي عرف عنه شيء سوى أن ه خادم لمغيرة بن شعبة أحد زعماء الث قيف بمنطقة طائف فقد كان اسمه فيروز أبي لؤلؤة المجوسي وهو فارسي من سبي نهاوند حيث كانت. قال الميرزا عبد الله الأفندي. إن فيروز قد كان من أكابر المسلمين والمجاهدين بل من أخ ل ص أتباع أمير المؤمنين وقال. كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يمنع السبايا من دخول المدينة المنورة إل ا أن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه والي الكوفة طلب من عمر بن الخطاب أن يسمح بدخول فتى مجوسي ي كن ى بأبي لؤلؤة إلى.
يسميه الفرس بابا شجاع الدين وله مقام كبير في مدينة كاشان في إيران. اغتيال عمر بن الخطاب.